انا هاقول 3 قصص..صغيرةبحاول انى اشرح عن طريقها او أوضح ..حديث قدسى
الحديث بيقول "".. ومازال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها وقدمه التي يمشي بها وإذا سألني لأعطينه وإذا استغفرني لأغفرن له وإذا استعاذني أعذته.""
القصة الاولى فى عهد الخليفة عمر بن الخطاب..
...شاف سيدنا على فى المنام ..انه راح لصلاة الفجر...فى مسجد رسول الله ..وكان الرسول يأم الناس..وبعد ان فرغ الناس من الصلاة راح سيدنا على الى باب المسجد عالشان يروح البيت فشاف أمرأة على باب المسجد..معها طبق كبير من التمر..قالته يا على اذهب به للرسول يوزعه على اصحابه ززخد الطبق على وراح بيه ...حطه قدام الرسول راح الرسول خد واحده وادها لسيدنا ابو بكر وسيدنا عمر وسيدنا عثمان وسيدنا على ..على الترتيب ..المهم سيدنا على أكل التمرة ..وكان طعمها مختلف عن اى تمرة دقها قبل كده المهم..راح سيدنا على طلب من الرسول صلى الله عليه وسلموقاله زدنى يا رسول الله وصحى سيدنا على من النوم وانتهت الرؤية على كده المهم قام سيدنا على عالشان يروح يصلى الفجر... وراح للمسجد وام سيدنا عمر الصلاة...وراح سيدنا عمر قرأ نفس الايات الى قرأها الرسول (ص) فسيدنا على قال أكييد صدفة يعنى ..عادى...بعد مخلصوا الصلاة راح سيدنا على لباب المسجد عالشان يروح شاف نفس الست الى كانت فى المنام ..واقفة ومعها طبق التمر ..وقلتله يا على خد ده ودييه لأمير المؤمنيين عالشان يوزعه على الرجال...وقد كان ..خد الطبق ةحطه قدام سيدنا عمر
خد سيدنا عمر واحدة وادها لسيدنا عثمان وبعدين خدة واحدة وادها سيدنا على خدها سيدنا على ودقها لقى طعمها نفس طعم الى خدها من الرسول ...قال لسيدنا عمر زدى يا أمير المؤمنيين راح سيدنا عمر قاله...لو زادك رسول الله لزدتك ...كانت صدمة لسيدنا على ..وضرب كف على كف... وقاله أهى رؤية رأيتها..ام غيب علمت به قال سيدنا عمرللا دى و لا دى ولكن القلوب اذا التقت وتصافت رأت بنور الله وصدق سيدنا ""على على الكلام...
القصة التانية..برده فى عهد عمر بن الخطاب..
كان الخلفية عمر بن الخطاب...رضى الله عنه..كان الكلام ده ..بيوافق ارسال جيش المسلميين لبلاد الفرس.....وكان فى يوم جمعة ..والخليفة بيخطب ..ومرة واحدة وقطع الخطبة..وسكت وبعديين..قال بصوا عالى""يا سارية الجبل..يا سارية الجبل""و اشار بيديه....وسكت..زحكى سيدنا عمر انه هو شاف جيشنا..وكان الجيش مزنوق وشبه محاصر..فنادييت قلتلهم انهم يحتموا بالجبل.. وبعد شهر..رجع الجيش..فقال سارية ..كنا يوم جمعة..وكنا مغلوبيين..ثم سمعنا صوت..يقول يا سارية الجبل ...وفتجهنا الي الجبل وفتح الله علينا بلاد الفرس وانتصارنا...وفى رواية تانية ..يقال ان سارية اقسم انه رأى يد تشير الى الجبل...
القصة التالتة...فى عهد عثمان بن عفان..
كان فى راجل ماشى فى الطريق...واذا ب واحدة ست ماشية قدامه ..فتيجى نسمة هوا كده..رفعت هدومها ورجلييها بانت ..فراح الرجال بص ولم يغض النظر..كان الراجل راييح على المسجد لمجلس العلم الى بيقعد فييه سيدنا عثمان بن عفان...لما دخل..على المجلس ..راح سيدنا عثمان بن عفان ..قال..ما بالكم فى رجل دخل علينا وفى عينيه اثر الزنا..أندهش الرجل ..قال الصحابه لسيدنا عثمان:هل هو وحي بعد رسول الله؟فرد عثمان:لا ولكن اتقوا فراسه المؤمن فإنه يري بنور الله
انا طبعا مفيش حاجة تربط بين الحديث القدسى والمواقف دى..بس انا الى سمعت كل قصة على حدى ..وكنت على علم بالحديث..وأعتقد ان الصلة واضحة..او فى رأيي على الاقل..
الى انا عايز اقوله الحديث القدسى ..محددش ناس بعينها..ولا فئة معينة زى الصحابة ..أو المبشريين بالجنة..بسخاطب كل العباد..يعنى انا وانت وهى وهو وهما..الناس كلها..وطبعا انا مش بساوى ..بينا وبين الناس دى..بس لضرب مثل مش أكتر ..
ياريت بس نقرب من ربنا ..وهو..مش هيلاقى حد واقف على بابه ويرده..او مش هيكمل بييه السكة.
ربنا يهدينا أجمعيين
اسف على الاطالة..اما.اسف على الغة العامية..بس انا قصدت انها تبقى كده..وكانت اصعب من الغة الفصحة..بس انا بحس انها بتوصل أكتر..لوحد معجبتوش ياريت ..يذكر ده .